الجمعة، 23 مايو 2008

ألمحارق ( ألهولوكوست ) والمجازر ضد ألفلسطينيين







هذا ما جاء على لسان أليهود عن ألهولوكوست

بدأ اتّباع السياسة النازية نحو اليهود بالأعمال الإرهابية والعزل السياسي وفرض القيود الاقتصادية والحرمان من حقوق الإنسان وحقوق المواطن والضغط الهادف إلى إقصائهم عن ألمانيا، وانتهت تلك السياسة إلى إبادة اليهود في أوروبا المحتلة بشكل شبه كامل. وتم تنفيذ هذه السياسة من قبل الحزب النازي ومختلف سلطات الدولة الألمانية ومن خلال العون الفعال الذي قدمته لها قوى لاسامية موالية للنازية في الأراضي التي احتلها الألمان إبان الحرب العالمية الثانية. وكان للدول الدائرة في فلك ألمانيا دورها في هذه العملية، حيث كانت معاداة اليهود في تلك الحقبة تؤججها فعلا اللاسامية التقليدية، مع أنها كانت عائدة بشكل أساسي إلى اللاسامية العنصرية التي كانت بمثابة القلب من الإيديولوجية القومية الاشتراكية، وكانت ترى أن لا محل لليهود في المجتمع البشري. وقد حددت مراحل تطبيق السياسة النازية عوامل شتى تتمثل في موقع ألمانيا النازية السياسي في المجتمع الدولي، ومدى تقبل المجتمع الألماني وسائر الأمم في أوروبا المحتلة للعقيدة النازية، وبعض الاعتبارات الاقتصادية بالإضافة إلى مسار الحرب. ولكن العقيدة النازية اللاسامية هي التي رجّحت كفة الميزان في التحليل النهائي، وكانت النتيجة إبادة نحو ستة ملايين من اليهود وهو ما يقارب ثلث الشعب اليهودي، حيث شهدت المحركة القضاء على المئات والمئات من الطوائف والمهاجر والمجتمعات اليهودية بكل ثرواتها المادية والروحية، لتصبح في مداها وطبيعتها أكبر مأساة حلت بالشعب اليهودي على مدى تأريخه.

******************
وهو بذاته ألحادث مع ألفلسطينين على يد ألنازيين ألجدد ـ اليهود ـ وبصور أبشع
بمراحل كثيرة عما تعرضوا له من ألنازية


بدأ أتباع ألسياسة ألصهيونية نحو ألفلسطينين بألأعمال ألإرهابية والعزل ألسياسى وألإجتماعى وفرض ألقيود ألإقتصادية وألحرمان من حقوق ألإنسان وحقوق ألمواطن وألضغط ألهادف إلى إقصائهم عن فلسطين . وأنتهت تلك ألسياسة إلى إبادة ألفلسطينين فى ألأرض ألمحتلة بشكل شبه كامل ، وتم تنفيذ هذه السياسة من قبل ألجماعات ألصهيونية ومختلف سلطات ألدولة ألإسرائيلية ومن خلال ألعون ألفعال ألذى قدمته لها قوى إرهابية موالية للصهيونية فى ألأراضى ألتى إحتلتها إسرائيل إبان ألحروب ألتى شنتها منذ عام 1948 ، وكان للدول ألدائرة فى فلك إسرائيل دورها فى هذه ألعملية حيث كانت معاداة ألفلسطينيين فى تلك ألحقبة تؤججها فعلا ألاإسلامية ألتقليدية ، مع انها كانت عائدة بشكل أساسى ألى ألاإسلامية ألعنصرية ألتى كانت بمثابة ألقلب من
ألأيديولوجية ألقومية ألغربية ، وكانت ترى أن لا محل للفلسطينيين فى ألمجتمع ألبشرى.
وقد حددت مراحل تطبيق ألسياسة ألصهيونية عوامل شتى تتمثل فى موقع إسرائيل ألصهيونية ألسياسى فى ألمجتمع الدولى ، ومدى تقبل ألمجتمع ألإسرائيلى وسائر ألأمم فى أوروبا وأمريكا للعقيدة ألصهيونية ، وبعض ألإعتبارات ألإقتصادية بألإضافة إلى مسار ألحروب ألتى تداوم إسرائيل علي ألقيام بها وشنها ، ولكن ألعقيدة ألصهيونية أللاإسلامية هى ألتى رجحت كفة الميزان فى ألتحليل ألنهائى ، وكانت النتيجة إبادة وتشريد ملايين ألفلسطينيين وهو ما يقارب نصف ألشعب الفلسطينى ، حيث شهدت
ألمحارق والمجازر ، ألقضاء على ألمئات وألمئات من ألطوائف والمجتمعات ألفلسطينية
بكل ثرواتها المادية والروحية، لتصبح في مداها وطبيعتها أكبر مأساة حلت بالشعب ألفلسطينى على مدى تأريخه
.





الأحد، 18 مايو 2008

نيرون ألعالم وهتلر ألقرن الحادى والعشرون ، ألإرهابى جورج





لم يصل  دمار العالم للمستوى ألذى وصله  على يد ألدموى وألإرهابى جورج  ألذى يعد اكثر دموية من هتلر ، ألذى  أنزل ألعقاب على يهود ألمانيا وأوروبا ، ألمستحق على ما إقترفوه تجاه ألدول ألتى تحملت كل سيئاتهم  وأفعالهم ألنجسة  ، ويعد جورج أكثر إشعالاً للنيران وأكثر من أوقد فى ألدنيا لهيبا  وأكثر شيطانية من نيرون ألذى أحرق رومـا ، وها هو ألدموى ألمتأجج نيراناً وشيطانية ، يفصح عما فى قلبه ألأسود من عداء وكراهية للمسلمين وللعرب ، رغم إدعاءاتة ألكاذبة بتودده وصداقته للمعتدلين ، ألإرهابى جورج  ، راعى إرهاب العصابات ألكبرى وكبير ألمرتزقة المتربحين من ألحروب  والدمار ، لم ينكر  مدى حبه للصهاينة واليهود  ومدى تمسكه بالتعاون معهم وتأييدهم ألغير مشروط ،  وفى نفس ألوقت ،  يعمل على  بث ألوقيعة بين  شعوب ألدولة ألواحدة وبين حكام الدول ومحكوميها  ، وكما  نجح فى أفغانستان والعراق والسودان ، فى إشعال الحرب ألطائفية والمذهبية ، والتى لن تستمر طويلاً ، لبزوغ وظهور ألحقائق لدى  الشعوب وتفهم  ألمخلصين  لمقاصد ألإرهابى بوش ، ألحرب ألصليبية  ألجديدة ، وتصديهم لعملاء ألإرهابى جورج وجواسيسة وطابوره ألخامس ،  فهو يحاول أن  يقلب ألعرب على رجال وأبطال ومناضلى ومجاهدى حماس وحزب ألله  ،  يدعو حكام ألعالم ألعربى إلى  نبذهم وألتخلص منهم ،  لأنهم  ، وحدهم ،  أثبتوا للعالم وللعصابات ألصهيونية أن ألمقاومة هى ألأعلى وأن الحق
هو ألخالد وألباقى  والظلم  وألإحتلال مهزومين ومدحورين ، أثبت رجال ألمقاومة  والمجاهدين ألأبطال ، أن ألشهادة فى سبيل ألله والوطن هى ألجائزة الكبرى  ،  وأن نصر ألدين ونصر ألله  وإعلاء راية ألإسلام هو ألمنشد وألهدف وألأمل  .
اليهود والصهاينة وألصليبيين  ومن والاهم وأييدهم وعاونهم  ،  مدحورين ، مهزومين ، مغلوبين ، بعون ألله وفضله وتاييده .
إن لم يكن أليوم فغذاً بأمر الله  ، وإن غداً لناظره قريب  .
وفق ألله كل من  يؤيد ألمجاهدين وأبطال ألمقاومة فى كل مكان  ولعنة ألله على من يوالى ألضالين والمغضوب عليهم


  

الأربعاء، 14 مايو 2008

إحتفال بوش وألمحتل ألصهيونى بستون عاماً من إغتصاب ألأرض وألثروات الفلسطينية

خريطة إسرائيل ألكبرى

فى الوقت الذى يحتفل فيه الصهاينة بمرور ستين عامـا على تأسيس

مركزاً متميّزاً يتوسط دول العالم لعصاباتهم ألإرهابيـة ومقراً لتجمع

أشد مجرمى العالم فسقاً وإجراماً يجتمع فيه كبار المهربين والقوادين

والمرابين ويكون موطنا ( لن يدوم طويلاً ) لمنتجى وموزعى ألرذيلة والفساد

على شعوب ألعالم ـ ألذين على غير الدين اليهودى ـ ولمروجى المخدرات

وتجار الحروب والجواسيس مزدوجى ألجنسيات ومزدوجى ألولاءات ،

ينضم إليهم ويشاركهم بعض ألحكام الخونة ـ خونة بلادهم وشعوبهم

ـ وعمـلاء ألغرب ألأمريكى والمتطلعين لمصالحهم ألشخصية فقط ،

يشاركون ألصهاينة هذا ألإحتفال ، ويبعثون لهؤلاء إلمغتصبون برقيات

ألتهانى وباقات الورود بمناسبة هذه الذكرى ألسوداء ، غير عابئين بمجازر

ألإحتلال البغيض ، متناسين ألدمار والمذابح والتجريف والتجويع وألتخريب

ألذى تعرضت له فلسطين وتعرض له شعب فلسطين

ولا شك أن مشاركة بوش وإحتفاله بتأسيس دولة ألإحتلال وتأكيده الدعم

ألمطلق والغير محدود تؤكد

للعالم أجمع أن ولاءه لإسرائيل لا يقف عند حدٍ ، وأن عداء بوش للمسلمين

والدول ألعربية لا يماثله عداء أو كراهية ، وقد أكد بوش ـ بغزوه ألعراق ودعمة لإرهاب

أليهود والصهاينة أنه راعى ألإرهاب ألأول فى العالم وإنه يدعم إسرائيل

ألغاصبة فى مخططها الرامى إلى تأسيس إسرائيل الكبرى

******