الخميس، 13 سبتمبر 2018

كاريكاتير للنتن ياهو


بعض مما نشر عن النتن ياهو 








Trump or Trumb




  
 Trump or Tramb
or tram with out b

   Fuck U the BOSS of all  killers   
Any Egyptian
 Trustworthy
impartial
  sincerely

 than U fucking 
 Thief cowboy   

الجمعة، 13 يونيو 2008




ماذا سيـأخذ ألعالـــم منـك غير هذا ؟





Bauh - The great killer allover the hisotory

شيطان من الشياطين



تستحق أن يُـبال عليـك






ألإرهابى ألأول فى ألعالم ـ بوش ـ راعى ألقراصنة والمرتزقة



تفوق على هتلر وعلى كافة ألمجرمين والقتلة وصبغ ألعالم بإخراجة ألمسمم ،
عاون ألنازيين ألجدد ـ صهاينة ألقتل وألدمار
أصحاب ألمحارق ألجديدة ـ ألهلوكوست ـ ضد ألفلسطينيين ألعُـزّل وضد ألأطفال ألأبرياء .
دمروا المنازل والحقول وأشجار ألزيتون وهدموا المدارس والمستشفيات .
قتلوا الأطفال وألشيوخ والنساء ، أقاموا ألمجازر وألمدافن لإبادة جماعية .
هؤلاء ألقتلة ألإرهابيين لم يتجرأوا على ألقتل وألإبادة لولا رعاية ألإرهابى بوش لهم
وتشجيع ألدمار والخراب والقتل ، ممارساً لهوايته ألإجرامية ، وعاملا على تفشى
وإنتشار ألحروب فى كافة أنحاء ألعالم .
مما يؤكد أن ألإرهابى بوش ـ هو مريض نفسيـاً وعقلياً ـ أصابه ألجنون وأستشرى فى
كيانه وقلبة ألمتحجر .


الجمعة، 6 يونيو 2008

ألأمم ألمتحدة فى ظل ألإبادة ألجماعية للفلسطينيين


أقرت الأمم المتحدة اتفاقية تقضي بمنع جرائم الإبادة الجماعية ومعاقبة مرتكبيها في 9 كانون الأول/ديسمبر 1948. واعتبرت هذه الاتفاقية "الإبادة الجماعية" بمثابة جريمة دولية تتعهد الدول الموقعة عليها "بمنعها والمعاقبة عليها". والإبادة الجماعية تُعرف على أنها:
[الإبادة الجماعية] تعني ارتكاب أي عمل من الأعمال الآتية بنية الإبادة، الكلية أو الجزئية، لجماعة ما على أساس القومية أو العرق أو الجنس أو الدين، مثل:
(أ) قتل أعضاء الجماعة.
(ب) إلحاق الأذى الجسدي أو النفسي الخطير بأعضاء الجماعة.
(ج) إلحاق الأضرار بالأوضاع المعيشية للجماعة بشكل متعمد بهدف التدمير الفعلي للجماعة كليًا أو جزئيًا.
(د) فرض إجراءات تهدف إلى منع المواليد داخل الجماعة.
(هـ) نقل الأطفال بالإكراه من جماعة إلى أخرى.
وفي الوقت الذي شهد فيه التاريخ العديد من الحالات التي يستهدف فيها العنف الجماعات المختلفة وحتى منذ بدء سريان الاتفاقية، تركز التطور الدولي والقانوني للمصطلح حول فترتين تاريخيتين بارزتين: الفترة الأولى وهي الفترة التي بدأت منذ صياغة المصطلح وحتى قبوله كقانون دولي (1944-1948) والفترة الثانية هي فترة تفعيله في ظل تأسيس المحاكم العسكرية الدولية للبت في جرائم الإبادة الجماعية (1991-1998). غير أن منع الإبادة الجماعية باعتباره الالتزام الرئيسي الآخر للاتفاقية يظل التحدي الذي تواجهه الدول والأفراد باستمرار.
ورغم إقرار ألأمم ألمتحدة هذا ، إلا أن ألعصابات الصهيونية ألتى تحتل أرض فلسطين تحت حماية ألدول ألأوروبية وأمريكا ، مستمرة منذ
قبل عام 1948 وحتى ألآن فى ألإبادة ألجماعية ألمستمرة والمنظمة ـ ألمخطط لها من قبل ألصهاينة واليهود ألمتطرفون ـ ومازالت أعمال ألقتل وألأسر والتعذيب وألتهجير والطرد ، وألإستيلاء على ألأراضى بالقوة العسكرية ، مستمراً إلى وقتنا هذا ، بألإضافة إلى ألتعذيب ألجسدى والنفسى وألحصار ألمستمر للشعب ألفلسطينى وحرمانه من كافة مقومات الحياة ، وحرمانهم من حقوقهم ألمشروعة ، وحرمانهم من أبسط قواعد ألحياة ألضرورية وألإنسانية ـ كالعلاج والتعليم والسكنى ، ومنع وصول ألغذاء وألأدوية ألطبية والطاقة ، وهدم المنازل والمنشآت العامة والخاصة ، وتجريف ألأراضى وألمزروعات وإبادة ألمناطق ألمنزرعة ، وزرع ألألغام بصورة عشوائية وبكثرة فى أراضى ألضفة وقطاع غزة ،
كما دأب ألمحتل ألصهيونى على حرمان ألمسلمين والمسيحين من القيام بشعائرهم فى ألمساجد والكنائس
ووضع القدس ألشريف ومسجد قبة ألصخرة تحت الحصار الدائم ، وتدنيس ألمقدسات ألإسلامية والمسيحية ، دون مراعاة لأى شعور دينى أو عقائدى ، بألإضافة إلى عمل ألحفريات أسفل ألمسجد ألأقصى بحجج تاريخية كاذبة وملفقة ، بهدف تقويض ألمسجد ألأقصى وألسطو على باحته والمناطق ألمحيطة به .
ومن ألغريب أن تقف ألأمم المتحدة موقف ألمشاهد ألأبله ، تارة ، وموقف ألمتخاذل وألأعمى ، تارة أخرى ، بل
وصلت حالة تقاعس ألأمم ألمتحدة إلى حد ألوضاعة والخسة والكيل بمكيالين ، وعدم مقدرتها على تطبيق ألشرعية الدولية على هؤلاء الغوغاء ، ألقراصنة ، لصوص ألأرض والثروة ، ولم تستطيع أن تدين إسرائيل عن مجازها المستمرة ، واعمال ألإبادات الجماعية التى إرتكبتها ومازالت ترتكبها ، ولم تستطع عصبة ألأمم ـ ألفاشلة ، أن تطبق أى قرار من قراراتها ألتى سبق وأقرتها منذ زمن ، وتمر ألسنوات وعصابة القراصنة ، ألصهاينة ، يضربون عرض ألحائط بكل قرار صدر عن مجلس ألأمن أو ألأمم المتحدة .
هذه هى ألهولوكوست الحقيقية وألإبادة ألجماعية ضد ألفلسطينيين ، وليست ـ كما يزعم أليهود والصهاينة وما يردده الغرب وتردده أمريكا عن الهولوكوست النازية .